كشفت دراسة حديثة أن كوكب الزهرة، المعروف بظروفه السطحية القاسية التي تصل فيها درجات الحرارة إلى حد ذوبان الرصاص، وتغطيه غيوم من حمض الكبريتيك، لم يكن يومًا ملائمًا للحياة.