كشفت دراسة علمية حديثة أن التغيرات التي تحدث في نواة الأرض قد تؤدي إلى تغييرات طفيفة في طول اليوم، حيث يتبين أن مدة الدورة الكاملة للأرض حول نفسها، التي تستغرق 24 ساعة، ليست دقيقة تمامًا بسبب تأثيرات عدة عوامل.
ورغم أن هذه المدة معروفة عالميًا، فإن العلماء اكتشفوا أن هناك تقلبات طفيفة في طول اليوم نتيجة لعوامل متعددة تتراوح من تأثير القمر إلى تغييرات في حجم المياه والجليد.