يؤثر الألم المزمن على ملايين الأشخاص يوميًا، ولا عجب في كونه أحد أكثر حالات الطب الحديث تحديًا، حتى مع تقدم سبل العلاج، بدءًا من العلاج الطبيعي مروراً بالوخز بالإبر والتحفيز الكهربائي، وصولًا إلى العلاج النفسي والتدخل الجراحي.
ومؤخرًا، توصل فريق من الباحثين إلى تحديد مستقبل جديد في الجهاز العصبي، يلعب دوراً محوريًا حاسماً في نقل الألم المزمن، ما قد يشكل ثورة في عالم علاج الآلام، حسب الباحثين.