في الوقت الذي تمتلئ فيه الأعياد والعطلات الموسمية بأجواء البهجة والفرح، يختبئ الكثيرون خلف قناع من السعادة المزيفة، بينما يكافحون بصمت مع مشاعر الحزن والقلق.