عندما قَدِمتُ إلى أرضِ المسارحةِ مُعلمًا، كنتُ شابًّا صغيرًا في الثامنةِ عشرة من عمري، تعلمتُ أُسسَ التعليمِ في المعهدِ الجامعي المسمى معهد إعداد المعلمين في جازان، سلَّموني خطابًا كي أباشرَ عملي معلمًا في مدرسةِ رعشة الابتدائية، كان الوقتُ قريبًا من الظهر، وأنا خارجٌ من مبنى الإدارةِ العامةِ للتعليمِ تمزَّقَ حذائي، ولم يكن أمامي من خيارٍ …

إقرأ المزيد »