يقولون: “نشمُّ ثَاعِن والقدر يثعن، أي دخانٍ يُدَخِّنُ، وهي منقلبة عن عثن وعاثن، ورد في المعجم: العثنُ هو الدخان.” ثاعن” في هذا السياق من اللهجة الحازانية تُستخدم للإشارة إلى الدخان المتصاعد. هذه الكلمات التي اندثرت مع مرور الزمن، لكن ما زال لها صدى في ذاكرة أهل جازان”.