أيها الماضي الجميل، هل تتذكر صوت تمتمتي في قراءة رسائلي التي لا أبوح بها، أتتذكر استهوائي في طيّ الأوراق وعمل مظاريف خاصة ومميزة، أو كيف كُنت أشرع في تشكيل تلك الرسائل وأتحسس الورق...