مع نهاية كل عام، نجد أنفسنا في مواجهة حصاد أيامنا.نراجع الخطوات التي اتخذناها، والعثرات التي اعترضتنا، والأهداف التي حققناها أو تلك التي بقيت في قائمة الانتظار.وفي هذا الختام أقول...