ليس خافيا على أحد منا معنى هذا المثل العربي المشهور والذي نستحضره دائما عندما نرى أحدا ما يقدم أو يهم بعمل مخالف لنظام أو عادات المكان أو البلد الذي يقوم بالحلول عليه، وبالتأكيد أننا سمعناه من مرافقينا في أسفارنا كنوع من التذكير والتنبيه.   هذا المثل نراه وللأسف شبه مغيب من قاموس بعض المقيمين الذين …

ظهرت المقالة ياغريب كن أديب أولاً على صحيفة صراحة الالكترونية.