عندما كنت صغيرًا، كنت أهتم بكلام الناس لدرجة أني أتنصت عليهم بعد الخروج من الغرف المغلقة وأحيانًا أسمع كلامًا يسم البدن، فلما كبرت عرفت أن رضا الناس غاية لا تدرك، وكما قيل: “قد قالوا إن الله سبحانه ذو ولد، وأن الرسول صلى الله عليه وسلم كاهن وساحر، فما نجا الله ولا رسوله معًا من لسان …
The post فكيف بي أنا؟ appeared first on صحيفة هتون الدولية.