أوقف الزبرقان بن بدر بعيره في مواقف مقر الخلافة، ودخل إلى المبنى ليشتكي إلى عمر بن الخطاب رضي الله عنه (الزبرقان كان من المؤلفة قلوبهم، ولذلك قصة ربما أتذكر في يوم وأكتب عنها) الحطيئة (وهو لقب غلب عليه) (ما راح أقول لكم اسمه لكنه اسم حارة في مكة) بأنه هجاه قائلا: دع المكارم لا ترحل …
The post الخبثُ شِعرًا appeared first on صحيفة هتون الدولية.