أتصفح صحفنا اليومية لعلي أرى وجوها مختلفة وخاصة تلك التي تكتب المقالات، لكن يخيب ظني كثيرا، فمن سنوات ليست ضوئية أرى نفس الوجوه التي لا يظهر عليها تجاعيد الزمن وعوامل التعرية. كثير من المقالات التي اقرأها إنشائية تشبه تلك التي كنا نكتبها في مادة التعبير عندما كنت في الابتدائية قبل 55 سنة، لما كانت مادة …

The post الشِللية والشَللية appeared first on صحيفة هتون الدولية.