عندما يريد الشخص أن يتحدث عن أمه يجد الكلمات والعبارات عاجزة وذليلة بأن تصف مقدار هذه المخلوقة التي أودع الله سره فيها، فالأم يا سادة يا كرام هي المدرسة التي إن أعددتها أعددت شعبًا طيب الأعراق، فهي تقدم دورًا كبيرًا جدًّا في تربية أبنائها لترسخ فيهم القيم العالية والمبادئ النبيلة والأخلاق الكريمة. أعجبتني رسالة إحدى …

The post مهما كبرت تبقى طفلًا! appeared first on صحيفة هتون الدولية.