في أجواء الملعب وظروف المباريات ومعرفة ملاعب المدن المؤثرة على اللاعبين، لا تسأل عنها صحفيًا، الذي همه نقل الأحداث كتابيًا، ولا إعلاميًا مذيعًا أو مقدمًا أو ناقدًا أو أيًّا كانت صفته. لذلك، من نسأل عن داخل المباريات ودهاليزها؟ أكيد لا تسأل إلا أصحاب التجارب والخبرات، أقصد بها اللاعبين.   لفت نظري كلام الحارس الأسطوري …

The post حسين البراهيم يكتب “أسأل لاعبًا ولا تسأل صحفيًا!” appeared first on صحيفة الكأس الرياضية.