بروفايل يرسمه: عطاف عبدالوهاب في العام ١٩٦٢م وعلى ضفاف النيل الخالد، وبعاصمة الشايقية (كريمة)، بشرت القابلة، العم عبد الرحمن العطا بولد، ابتهجت له أساريره.. فما زال الناس هناك يحبون بشرى الذكور، وترعرع ياسر مع أبيه في شتى مدن السودان، لأن والده كان موظفاً بالبوستة، ولذلك تنقل كثيراً جداً، من مدينة إلى مدينة ومن محافظة إلى […]