محمد بدوي أعيد نشر المقال بذات العنوان الذي نشر به في مجلة الحداثة قبل اعوام، ولعل ما دفعني إلي ذلك هو متابعتي لصعود مصطلح الحداحيد بمحموله المرتبط بأشكال الرق الحديثة إلي مسار نقاشات بعض منصات الوسائط الاجتماعية، حيث تم تناولها من بعض النشطاء في وصم تحقيري وتحجيم طرف في النقاش يبدو أنه ينتمي إلي مجموعة …