من أخطر أنواع العمالة، وللأسف أكثرها انتشارا، النوع الذي يلعب مع الخارج، ويتوهم أنه خطير ويلعب بالدول ويوهمها أنه عميل لهم، ويستبطن أنه يزوغ منهم في (التنفيذ) ولكنه ينجبر على تمرير جزء من مخططهم ويستحل ذلك بأنه درأ الخطر الأكبر وأنه فعل خيرا، ويدمن الغرور والكذب على الناس ونفسه .. رويدا رويدا .. وبأدوات الاستدراج …