الشعوب الأصيلة تتبارى في رد الجميل للشعب السوداني، فهاهى المحروسة تترجم أغنية الكابلي وتاج السر الحسن على أرض الواقع ” مصر يا خت بلادي يا شقيقة” وتحتضن ملايين السودانيين بطيب خاطر، وكذلك ليبيا، بينما إرتريا تقاسمنا كل شيء، فيزا وعلاج بالمجان، وتفتح قلبها بالمودة، أما موريتانيا، زهرة شنقيط، فكاد أن يشرقها الحب والكرم وهى تتلقى …