(لو كل زول إشتغل شغلو، البلد دي ما بتجيها عوجة!!) هذا درس لقنني إيَّاه (ساعاتی) كان يعمل علی طبلية أمام دكان خالي المرحوم محجوب عبد العظيم فی سوق الضعين، وذلك عندما قمتُ بمساعدة زبون فی تركيب (كتينة ساعة) إشتراها من المحل، ولم يستطع تركيبها، فقمتُ، بإستخدام معدات الساعاتي (تَبَرُّعاً) فاغتاظ الساعاتي، وقال لی العبارة أعلاه، …