من حق الصغار سنا وتحربة أن يتحدثوا كيف شاؤوا في السياسة والفكر والفقة والاجتماع، ولكن من حق الكبار أن يقيّموا هذه الآراء، يلغوا بعضها ويصححوا بعضها، ويلقوا أغلبها في سلة المهملات، خاصة بعد أن أتاحت السوشيال ميديا لكل من هب ودب أن يقول ما يشاء ويملأ الدنيا ضجيجا وعواءً، اذا تناوله الكبار من أهل المعرفة …