التعايشي للسيادي عبر هاشتاق انتهازي مجهول، والآن التعايشي إلى رئاسة وزراء الوهم والعمالة عبر تاتشر مليشيا متمردة، لا يهم الرجل وجماعته الوسيلة، فالغاية هي الكراسي حتى لو كانت صورية وتساهم في تقسيم السودان وتعمل بتناغم مع مجرمي حرب وقتلة اطفال ومغتصبي نساء، هوس الكراسي وشبق السلطة في اقبح صوره، عمالة وسفالة في أحقر تجلياتها، تماماً …