الوساطة المصرية سبقت التركية وهذا طبيعي، أصلا لا توجد مقارنة بين الأدوار والمشاركة في آثار الحرب، وقبل ذلك، احتضنت مصر مؤتمر الجوار الأول وسحبت البساط من محاولات الاختطاف المبكر عبر الايقاد والاتحاد الافريقي، مما أجبر أعداء السودان سداد تكلفة البساط الأحمر لقائد المليشيا أو (الشخصية الطويلة التي ظهرت) في أديس، بريتوريا، نيروبي، جيبوتي، كمبالا، وكلها …