مع بداية الحرب تعرضت لإستهداف ممنهج ومنسق اتهمني فيه قوم يعرفونني جيدا بالوقوف مع الكيزان أو الغفلة النافعة لهم. ولم يكن هناك أي مبرر لهذه التهم سوي رفضي للمشروع الجنجويدي. تقريبا كل الأقلام المعروفة التي هاجمتني أسفرت لاحقا عن دعمها الصريح للجنجويد. لاحقا تم إتهام روسيا بالكوزنة من قبل جماعة تقدم واليوم أصدر الدعم السريع …