هل يقبل الحلو والنور يد الجنجا المخضبة بدماء دارفور ودار مساليت؟ نلاحظ أن البشير أسس الدعم السريع لحمايته فخانه دقلو. ثم استعانت قحت بالجنجويد لوراثة نظام البشير فانقلبوا عليها في أكتوبر ٢٠٢١. واستعان البرهان بالجنجويد لتثبيت أقدامه بعد سقوط البشير فغدر به دقلو مثل غدره بالبشير. وفي كل ذلك المسار تعاقدت قوي مدنية مع الجنجويد …