*كان تقلد الدكتور جبريل ابراهيم لوزارة المالية تلبية لرغبة الرئيس البرهان وكانت ولا زالت الوزارة في تقدير الكثيرين وانا أولهم أقل من مقدرات الدكتور جبريل وأقل من استحقاق حركة العدل والمساواة ولكن جبريل استجاب لرغبة القائد بفهم واجب التكليف* *سياسيا و تنفيذيا وأمنيا كان ولا يزال الدكتور جبريل ابراهيم أحد عوامل بقاء وثبات الدولة السودانية …