التخابر مع العدو، مصنف عالميا، باعتباره جريمة. ولاتوجد أي اتفافية دولية أو قانون دولي تبيحها أو تمنع الدولة الوطنية من محاسبة من يرتكبها. أما في حالة الحرب في السودان الان، هنالك أجسام، سودانية تتبنى هذه الجريمة علنا، و تروج لها بين أبناء المجتمع دون أن تستحي، و تضلل الراي العام بحيل مختلفة حتى تستغل ضعاف …