قصة المرأتين اللتين تنازعتا في أمومة طفل. وتم رفع أمرهما لقاضي المدينة. والذي عجز عن حل القضية. فلجأ لحيلة مفادها شق الطفل لنصفين. وافقت الأم الكذوب على شقه. أما الأم الحقيقة تنازلت عن القضية للأم الكذوب. هنا عرفت القاضي الحقيقة. وحكم للمتنازلة بأمومة الطفل. هذه المقدمة تقودنا لواقعنا الحالي. فالأم الكذوب هي جنجاتقزم. والحقيقية هي …