الخونة اللئام يتآمرون على السودان من الخارج والداخل؛ وقادة أحزاب وتنظيمات التكايا كاسرين ركبة في بورتسودان يتلمظون انتظاراً لنصيبهم المرتجى من السلطة بعد انتهاء الحرب؛ بينما لا يشغل الكيزان إلا الاصطفاف مع القوات المسلحة السودانية كتفاً بكتف وظهراً لظهر لتحرير ما دنسته المليشيا! حسين ملاسي