أولاد منصور، لم يضيعوا الوقت، فقبل أيام سارعوا بترحيل أسرهم إلى الخارج، بعضهم عبر تشاد، وآخرون فضّلوا العبور عبر جنوب السودان كمحطات إلي السعودية والامارات، بينما البقية من “الماهرية الدرجة تالتة” لا تزال أسرهم عالقة. أما غير الماهرية، فكأنهم أرانب الكنيتة، ينتظرون مصيرًا مجهولًا، مصير وضعهم فيه آل دقلو، ويغذّيه إعلامهم المضلل مدفوع الأجر. حذرناكم …