الناظرُ فی حال القحاطة وتحولاتهم، ليَحار في أمرهم، لتعدد إنشطاراتهم الأميبية، وتكاثر أسماٸهم المستحدثة عقب كل إجتماعٍ لهم فی عواصم الشتات الأفريقية، ويُلحظ الحضور الداٸم لكفيلهم، خاصةً ذاك الذی هان علی أهله فاسموه شخبوطاً، من كثرة الشخبطة،أی الخلط والشطب. فلا عجب أن تكثر الأسماء فی بقايا قحط، وقد إختاروا أو (أٌملی عليهم خيار) أن ينقسموا …