شكرا روتو! لولا جشعك في الذهب الملطخ بدماء السودانيين، وأرواح الاطفال الابرياء، لولا محاولتك الخبيثة الفاشلة في إيواء شركائك في مافيا (ذهب الإبادة الجماعية) في السودان، لما تعرفنا على وعي الشعب الكيني وناشطيه وأعضاء في برلمانه. لن ننسى أن المجرم دقلو الذي يحرق القرى ويبيد المواطنين في دارفور ليفتتح مناجم الذهب، ولن ننسى أن المجرم …