فقط بعد استشهاده علمنا من زخم الفيديوهات التي خرجت في الأسافير أن المساعد/ محمد علي كان عبقريا وموهوبا في نمطه الحماسي من الشعر وأن له قصائد وإنشادات كثيرة. وهبه الله تعالى بسطة في الجسم والصوت الأجش الفخيم ووهبه أيضا قلبا حنينا فقد شاهدته ينشد في بر الأم فخنقته العبرة حتى توقف. من هذه العبرة علمت …