لقد أسدينا النصح إلى كيكل مرارًا، لكنه مصرٌّ على المضيّ في طريقه. وجوده اليوم في الصينية أثناء الاشتباكات كان خطأً فادحًا، لا يمكن تبريره. أخبرني صديق من أبطال الدرع أن كيكل يستمع إليك ولا يصغي لغيرك، وأن عليّ أن أحاول نصحه. لكن ماذا عسانا أن نفعل وقد نصحناه مرارًا؟ المقتولة لا تسمع الصائحة. كيكل يسير …