من تهافته على لقاء ذوالنون بمطار أديس أبابا، وكذبته بأنه دفع قيمة تذكرة الطائرة له ولزوجته من أديس للخرطوم، وإرساله لإبنه للحصول على تذكرة سفر مجانية على درجة رجال الأعمال من سفارة السودان في لندن قبل تعيينه رسمياً، ثم حديثه في المؤتمر الصحفي الأول مع إحدى المدونات، ثم خضوعه لمجرمي شلة المزرعة، وطلبه من السفير …