بالمختصر.. بذات العقلية المعطوبة التي مكنت قوات الدعم السريع القبلية يتم التمكين السياسي والاقتصادي والعسكري الآن لمليشيات قبلية أكثر تطرفا، فلا يعقل أن تظل وزارات الموارد مثل المالية، المعادن وغيرها تحت أمرة حركات تمثل اثنية واحدة تحت ذريعة إنفاذ اتفاقية سلام دارفور، في حين أنه لا سلام اصلا على أرض الواقع، وابلغ دليل على ذلك …