الصديق والرفيق محمد حامد جمعة نوار ، أيقونة الولاء الثابت والراسخ الذي لا يشوبه دخن، هو من الذين حوصروا في الحق وتحملوا الإبتلاء حربا وسلما، لم تجرفه عواصف الإصطفافات ولم تستثيره ثقالات الدراويش، رجل ممتلئ بالمعرفة، معرفة الذات والناس، معرفة أكسبته ثباتاً حير الراجفون والمرجفون . لي معه تجارب وقصص توضح أصالة المعدن وطيب النفس …