*سيكتب التاريخ أن الجيل الثالث من شباب الإسلاميين شاركوا مع الجيش الوطني العظيم بفاعلية مطلقة في تحرير البلاد وأنقذوها من أكبر مؤامرة عرفها العالم على امتداد التاريخ والجغرافيا ؛ سيكتب التاريخ أن كتائب (البرق الخاطف والفرقان والبراؤون وسجيل والزبير بن العوام وبقية الكتائب ) اقتحموا الجنجويد في جحورهم وأخرجوهم من أوكارهم كما يخرج (دم الحجامة …