بين ٢٠١٩ و ٢٠٢١ كانت قيادات قحت تردد أن شراكتها مع المجلس العسكري والجنجويد مثالية ومتناغمة وغير مسبوقة في تاريخ العالم من حيث الإيجابية. ثم حدث إنقلب أكتوبر ٢٠٢١ إلي إنفجار الحرب في ٢٠٢٣. هل كانت قحت تكذب عن كمال شراكتها مع الجيش والجنجويد أم كانت كائنا غشيما، جهولا يهرف بما لا يعرف ويتكلم ساي؟ …