غالب الظن إنّه الجيش والقيادة السياسيّة مستمرّة في التفاوض مع الرفاعيّين في النيل الأزرق، رغم استمراره في قتالهم؛ وغالباً هلال بهناك بكون مستمر في التواصل مع زعماء قبائل العطاوة لإقناعهم بالانسحاب من الدعم السريع والرجوع لحصن الدولة؛ والكيزان البي جاي كذلك متواصلين مع البي غادي؛ وكذلك ح يكون فيه تواصل بين شركاء الانتقاليّة؛ وأكيد طبعاً …