(أكثر طاقة قحت-تقدم-صمود في وحشتها هي التباكي على المدنيين كأن هذا منتهى الأرب وآخر ما في جعبتها. وصار هذا عرضحالها الفرد لوقف الحرب كأن ما تعاقدت عليه من آليات مصاحبة لوقف الحرب فيميثاقها في أديس في العام قبل الماضي نسياً منسياً سوى زيارة يتيمة لئيمة لنازحين مصابين بأثيوبيا. وليس في تدريب هذه الجماعة السياسي التعاطي …