بعد الإنتباه في أزهى صوره، والإستقامة وأداء التحيّة العسكرية كما يُحب ( *اللواء وقيع الله* ) أستأذن الأقدمين أن أتقمص شعورهم وأقترب من نبضهم كما تفعل (سماعة الطبيب) وهي تتحسّس وحي الحياة، وإيقاع القلوب، في استغراق مُشفق، وانتباه حميم. أستأذن أن أطوف على خبايا ما يدارونه وراء الأعراض و ( *كفكفة الدمع بالصنقاع* ) كما …