تعيش السعودية اليوم مرحلة تحول نوعي في سياساتها الدبلوماسية التي أضحت أكثر حيوية وفاعلية، مسطرة مسارًا جديدًا نحو الريادة العربية وسط التحديات التي تعيشها المنطقة.