دخلت الحرب بين الجيش السوداني وقوات الدعم السريع، شهرها العشرين، في ظل انتهاكات واسعة النطاق، بينما تتواصل عمليات التضييق والتعتيم الإعلامي، الأمر الذي يضع حياة وسلامة العاملين في المؤسسات الإعلامية والصحافيين المستقلين في خطر متفاقم ويبدد جهود رصد وتوثيق الجرائم التي يواجهها السودانيون كل يوم.