نهدي إلى البرهان (الذي يريد مواصلة الحرب لمزيد من إنهاك الشعب السوداني- كما قال) ولياسر العطا وأنصار الحرب وإلى (رعاع تظاهرة لندن) والمثقفين الثوريين الاستراتيجيين، وكاتب الشرق الأوسط الصحفي داعية الحرب “عثمان ميرغني”.