أعاد لي تكأكأ منسوبي “تقدم: حول لقاء عبد الحي يوسف الأخير تلك الأيام من الثورة التي كان فيها نفس عبد الحي هدفاً لسهامهم لعبارات منه بحق الثورة لم يتوقفوا عندها جيداً.