إعادة قناة الحدث نشر فيديو قديم للقصر الجمهوري تم تصويره بتاريخ 25 يناير 2024 بالتنسيق مع مكتب الإعلام التابع لقوات الدعم السريع ليست مجرد سقطة مهنية بل هي فضيحة إعلامية بكل المقاييس تكشف الوجه الحقيقي لهذه القناة التي اختارت أن تكون بوقاً للفلول وقواتهم المهزومة وهذا التصرف يطرح تساؤلات جادة حول المعايير المهنية التي تدعي القناة الالتزام بها وكيف يمكن لمؤسسة إعلامية يُفترض أنها تنقل الحقيقة أن تلجأ إلى إعادة تدوير مواد إعلامية مضللة في سياق يخدم أجندة سياسية واضحة؟!