بقلم: إبراهيم سليمان إن وجد شخص واحد من أبناء هذه المناطق مؤيداً للجيش الكيزاني الغاشم، فهو المعني بهذا المقال، رغم أننا نعرف منهم كثر، يؤيدون هذا الجيش البرهاني القاتل، لحسابات تاريخية خاطئة، ولحاجة دنيوية مخزية.