أوقفوا خطاب الكراهية وكفَوا عنه أهل الكنابي يستحقون المعاملة بما هو أفضل من ذلك صديق عبد الهادي* الآن، وبعد أن أخرجت أثقالها، صعدتْ حرب السودان مدارج عُلا في القبح والانفلات.