بقلم: تاج السر عثمان ١ يواصل البرهان المزيد من التعقيد للمشهد السياسي والعسكري بمحاولة إحياء الوثيقة الدستورية وهي رميم من خلال إدخال تعديلات غير دستورية على الوثيقة الدستورية “المعيبة” التى تم خرقها وشبعت موتا، وقضى عليها بانقلابه في ٢٥ أكتوبر الذي قاد الحرب الراهنة .