في هذا الشهر الكريم ندعو لأخينا وشيخنا وابننا ووالدنا يوسف فضل الله بالرحمة والمغفرة والعتق من النار وندعو له بالفردوس الاعلي مع النبيين والصديقين والشهداء والصالحين وحسن أولئك رفيقا فقد كان عليه الرحمة من المجتهدين في كل مايقوم به من عمل يبذل فيه جهدا مضاعفا ويتحري فيه النجاح والفلاح باذن الله سبحانه وتعالى ويظل حفظه لكتاب الله سبحانه وتعالى والنهوض بتعليمه وانشاء دور التحفيظ من أجل هذه الغاية النبيلة من الأشياء التي تحتاج إلى حزم وعزم اكيدين وإرادة وقوة شكيمة